منهج سارة دشتي
الاتيكيت كما لم يُقدَّم من قبل: بهوية عربية، وحضور عالمي.
منهج سارة دشتي لا يقدّم قواعد سطحية أو أداءً شكليًا،
بل يُعيد تعريف الاتيكيت كـ أداة هندسية لبناء الهوية، وصناعة التأثير، وحماية المكانة.
إنه نتاج أكثر من تسع سنوات من العمل الميداني، والتدريب، والتأمل في جذور السلوك الراقي،
يجمع بين:
- عمق الثقافة العربية وقيمها
- واقعية المواقف اليومية في حياة المرأة
- المعايير الدولية في القيادة والاحتراف
- والذكاء الاجتماعي والعاطفي في الحوار والعلاقات
هذا المنهج لا يعلّمك فقط كيف تتصرّفين بلطف،
بل كيف تحمين صورتك، تضبطين إيقاعك، وتُعبّرين عن قوتك بذكاء.
الثقة لا تُقال… بل تُرى.
تنعكس في حضورك، مظهرك، ولغة جسدك.
في زمن يتشابه فيه الجميع، تميّزك يبدأ من أسلوبك.
الإتيكيت هنا هو بصمتك الخاصة.
إن كنتِ تبحثين عن القوّة أو المرونة، المواجهة أو اللطافة وصورتك كما ترغبين باسلوب يشبهك ويعبر عنك.ستعرفين ما يعزّز أسلوبك
الاتيكيت الذي نطرحه هنا ليس مترجمًا ولا متكلّفًا، بل منهج نابع من قلب المجتمع العربي، ومرتبط بثقافتنا،
و في الوقت ذاته، يخاطب العالم بلغة يفهمها الجميع .
سواءً في العمل، العلاقات الاجتماعية أو المهنية، المناسبات الودية أو الرسمية، أو حتى في قراراتك اليومية
ستجدين في هذا المنهج خريطة للثقة، وأسلوبًا للحياة.
الدورات
دورة مصوّرة ومسجّلة تؤسّسك لعقلية الاتيكيت الاجتماعي،
وفنّ وضع الأشخاص في أماكنهم الصحيحة وفهم الحدود.
تضم ٤ فصول: الاتيكيت الاجتماعي، أنواع العلاقات، الدوائر، والحدود.
هي الأساس الذي تنطلقين منه لبناء علاقات متزنة وحضور يُحترم.